أداة في يد من يريد تزييف وعي الشعوب وتشكيل تصوراتهم عن الدين والوطن والعدو. نكشف في هذه المادة كيف يتم تحويل المنابر والشاشات إلى أدوات ترويج للباطل، وكيف يُحرم الصالحون من الظهور، بينما يُصنع المثقفون ذو الأجندات التي لا تعبر عن أوطانها ولا طموحاتهم . لكن المشهد اليوم يتغيّر… مع تعيين شخصيات مهنية كوزراء إعلام وثقافة، مثل الدكتور محمد صالح والدكتور حمزة المصطفى، يُعاد طرح السؤال: من يصنع الوعي؟ ومن يملك الكلمة في معركة العقول؟ #العالم_العربي ملاحظة: هذا الفيديو يناقش ظواهر اجتماعية من منظور تحليلي ولا يتضمن أي دعوة للعنف أو الكراهية.